الصفحة الأولى من الخطوط

الصفحة الأخيرة من المخطوط وقد دون فيها تاريخ النسخ واسم الناسخ كما يلي: كمل دلائل الخيرات بحمد الله على أيادي كاتبه الطالب الضعيف عبد ربه تعالى دحمان بن الحسن بن محمد بن الشرقي الشاوي الأمزابي الحمداوي التاغي غفر الله له ولوالديه ولأشياخه ولمن نظر في خطه وقرأه ولجميع المسلمين والمسلمات والحمد لله رب العالمين. في يوم الثلاثاء ، في سبعة وعشرين يوما من ربيع الثاني عام تسعة عشر وثلاثمائة وألف( 1319هـ ).

( كـَرَّاكْ ) أداة من خشب اللوز منقوشة يستعان بها على حفظ ما في لوح القرآن وغيره من المتون – متوارث داخل العائلة منذ أزيد من قرن ونصف.

الوجه الأول من قطعة النقد المرابطية ( ( بداية القرن السادس الهجري) وقد نقش عليه" لا إله إلا الله "

الوجه الثاني من قطعة النقد المرابطية وقد نقش عليها" أمير المسلمين وناصر الدين علي بن يوسف" ( بداية القرن السادس الهجري)

الوجه الثاني من قطعة النقد الذهبية الموحدية وبها ما يشير إلى عهدها الموحدي لم يظهر جيدا في الصورة ( الربع الثاني من القرن الهجري السادس)

الوجه الأول من قطعة النقد الذهبية الموحدية وتتضح عليه جيدا جملة " نصر من الله " التي كتبت عليه

 نظارات طبية إطارها من الفضة الخالصة للشيخ للشيخ محمد بن الحاج المهدي بن الحاج إدريس  رحمه الله تعالى.

خاتم شرعي من الفضة للشيخ نفسه ( الوزن الشرعي لخاتم الرجل يجب ألا  يصل مثقالا، وقد روي الترمذي والبيهقي أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال لمن سأله من أي شيء يتخذ الخاتم : " من ورق ولا تتمه مثقالا "  والمثقال يزن 65 شعيرة أو 4,680 جراما.

ساعة من الفضة الخالصة للشيخ نفسه

عقد من المرجان تتهاداه الأمهات داخل الأسرة منذ أكثر من قرن ونصف

  مجموعة جواهر وأحجار كريمة وقطع نقدية فضية وذهبية تاريخية تعلقها النساء على رؤوسهن، متوارثة من قرون داخل الأسرة، بها عملة ذهبية من العهد الموحدي كما هو منقوش عليها، وعملة فضية من عهد  المرابطين .

حلي فضية خاصة بالنساء تتوارثها الأسرة منذ قرون.

علبة فضية قديمة بها أحجار كريمة متوارثة منذ أزيد من قرن ونصف